العبقرية ملكة التوقعات ليلى عبد اللطيف تفاجئ الجميع بتوقعات خطيرة وتكشف مصير هذه الدول العربية! .

كشف العالم المصري بوكالة ناسا، عصام حجي، عن موقفه من التوقعات الفلكية الشائعة، محذرًا الجمهور من الانخداع بادعاءات المنجمين مثل ليلى عبد اللطيف وميشال حايك. وذلك في تغريدة عبر تويتر، حيث وصف هذه التوقعات بـ"الدجل"، مؤكدًا عدم وجود أي تأثير للأبراج والكواكب على حياة البشر.

من جهة أخرى، تركزت توقعات ليلى عبد اللطيف الأخيرة لعام 2024 حول عدة أحداث بارزة، بما في ذلك تقدم سوريا وحل أزمات المياه والكهرباء، وزيادة أسعار الكهرباء رغم التحديات. كما تنبأت بعودة العلاقات السورية-التركية، وازدهار الإمارات ورعايتها للعلاقات العربية الدولية، إضافة إلى إطلاق مبادرة إنسانية جديدة مع اقتراب رمضان.

في مصر، أشارت توقعاتها إلى دعم المشاريع الشبابية وإنتاج السيارات الخضراء. ذكرت أيضاً أن اللاعب المصري محمد صلاح سيحصل على الكرة الذهبية، وأن الفنانة شيرين ستتعافى من أزمتها الصحية الحالية.

وفيما يتعلق بالصحة العالمية، توقعت عبد اللطيف ظهور موجة جديدة من وباء جدري القردة، مع سلالة أكثر خطورة.

وعلى الرغم من الانتقادات والتحذيرات من الخبراء، تستمر عبد اللطيف في تأكيد أنها لا تملك قدرة التنبؤ بالمستقبل، لكنها تعتمد على "قوة الإلهام السادس" الذي يساعدها في توقع الأحداث المحتملة، وفقًا لما ذكرته وسائل إعلام لبنانية وعربية.

في الختام، يبقى الجدل قائمًا حول مصداقية التوقعات الفلكية وتأثيرها، وسط تحذيرات من العلماء الذين يشددون على أن العلم لا يدعم الادعاءات المتعلقة بتأثير الأبراج والكواكب على الحياة البشرية.